لفتت مصادر دبلوماسية لصحيفة "الجمهورية" إلى أن "دمشق عابت على الفريق الحليف لها في السلطة اللبنانية عدم ممارسته الضغط المسبَق المطلوب لكسب التزام عربي بعودة قريبة لها الى الجامعة العربية، لا بل الحماسة الرسمية اللبنانية، في وقت كانت الرسائل الاميركية التي حملها الموفد الأميركي ديفيد هيل الى بيروت واضحة".
الاثنين، 21 يناير 2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)