بدأت الشرطة الفرنسية بعملية أمنية واسعة النطاق لمكافحة الإرهاب، حيث داهم حوالي 200 شرطي مركز "جمعية الزهراء الإسلامية" في بلدة غراند سانت شمالي البلاد كما داهموا منازل المشرفين على الجمعية.
وأفادت قناة فرانس3، بأن مديرية الشرطة "الشرطة تراقب نشاطات هذه الجمعية بسبب الدعم الذي يقدمه المشرفون عليها لجماعات إرهابية ولحركات تروج لأفكار معادية لمبادئ الجمهورية".