كتبت رسالة معادية صهيونية للمسيحيين باللغة العبرية على جدران وأبواب أحد أديرة القدس. ومن بين العبارات التي كتبت خارج دير رقاد العذراء "سيتم اجتثاث الأصنام" وهي عبارة من صلاة يهودية و"اذهبوا إلى الجحيم أيها المسيحيون". ويشير اختلاف الخطوط إلى أن أكثر من شخص شارك في كتابة الرسالة.
ويقع الدير في المدينة القديمة وبالقرب من موقع يعتقد كثير من المسيحيين أن المسيح أقام فيه العشاء الأخير.
وتشهد فلسطين المحتلة موجة من جرائم الكراهية التي يقوم بتنفيذها صهاينة من اليهود المتطرفين. وتستهدف هذه الجرائم المسيحيين والمسلمين على حدّ سواء .